وكتبت الأنسة علياء صوص: الحب.. في ذكرى المولد النبوي … في الرابع عشر من شهر شباط وكما كلّ عام احتفل العالم بالفالانتاين واحتفلنا نحن بذكرى المولد النبوي في اليوم الذي تلاه مباشرة..وكانت مصادفة أن تتالى الاحتفاليتان اللتان وعلى حسب قول البعض بعيدتان كل البعد في المعنى والمؤدى..مصادفة أجادت حدوثها لتبتدع تلك المقاربة التي تجعلنا ننظر نظرة مختلفة كل الاختلاف.. هي نظرة تتمعن بأصل ما عليه ذكرى ولادة نبينا محمد.. و إشهار لما كان أساسا لحياته قبل نزول الرسالة التي كمّلته.. الحب الذي كرسته الفكرة وخلدته الذكرى .. الحب الذي تدعو إليه كلّ كلمة نحفظها في حديثه ونسترشد بها من تعاليمه.. تلك التعاليم التي وُجّهت لتجمع ما هو متفرق وتلملم شتات الطبقات الاجتماعية التي أكلها صدأ الكره والعنجهية..
الحب الذي خلب لبّ المسلمين وأردى قلوبهم التواّقة للخلاص..الحب الذي عرّف الأصل والفصل.. ذلك الصوت الهابط من السماء الموشّح بالمشاعر..

وكتبت الأنسة علياء صوص: الحب.. في ذكرى المولد النبوي …  في الرابع عشر من شهر شباط وكما كلّ عام احتفل العالم بالفالانتاين واحتفلنا نحن بذكرى المولد النبوي في اليوم الذي تلاه مباشرة..وكانت مصادفة أن تتالى الاحتفاليتان اللتان وعلى حسب قول البعض بعيدتان كل البعد في المعنى والمؤدى..مصادفة أجادت حدوثها لتبتدع تلك المقاربة التي تجعلنا ننظر نظرة مختلفة كل الاختلاف.. هي نظرة تتمعن بأصل ما عليه ذكرى ولادة نبينا محمد.. و إشهار لما كان أساسا لحياته قبل نزول الرسالة التي كمّلته.. الحب الذي كرسته الفكرة وخلدته الذكرى .. الحب الذي تدعو إليه كلّ كلمة نحفظها في حديثه ونسترشد بها من تعاليمه.. تلك التعاليم التي وُجّهت لتجمع ما هو متفرق وتلملم شتات الطبقات الاجتماعية التي أكلها صدأ الكره والعنجهية..
الحب الذي خلب لبّ المسلمين وأردى قلوبهم التواّقة للخلاص..الحب الذي عرّف الأصل والفصل.. ذلك الصوت الهابط من السماء الموشّح بالمشاعر..

 

الحب.. في ذكرى المولد النبوي

علياء صوص في الرابع عشر من شهر شباط وكما كلّ عام احتفل العالم بالفالانتاين واحتفلنا نحن بذكرى المولد النبوي في اليوم الذي تلاه مباشرة..وكانت مصادفة أن تتالى الاحتفاليتان اللتان وعلى حسب قول البعض بعيدتان كل البعد في المعنى والمؤدى..مصادفة أجادت حدوثها لتبتدع تلك المقاربة التي تجعلنا ننظر نظرة مختلفة كل الاختلاف.. هي نظرة تتمعن بأصل ما عليه ذكرى ولادة نبينا محمد.. و إشهار لما كان أساساً لحياته قبل نزول الرسالة التي كمّلته.. الحب الذي كرسته الفكرة وخلدته الذكرى ..

الحب الذي تدعو إليه كلّ كلمة نحفظها في حديثه ونسترشد بها من تعاليمه.. تلك التعاليم التي وُجّهت لتجمع ما هو متفرق وتلملم شتات الطبقات الاجتماعية التي أكلها صدأ الكره والعنجهية..

الحب الذي خلب لبّ المسلمين وأردى قلوبهم التواّقة للخلاص..الحب الذي عرّف الأصل والفصل.. ذلك الصوت الهابط من السماء الموشّح بالمشاعر..

الحب
الولادة
و الرسالة..

معانٍ لن تتباعد باختلاف العناوين
في كل منها جزء من الكلّ
و بها نكون نحن دوماً بألف خير ..