أعزاءنا في عالم نوح، يسعدنا اليوم أن نقدم لكم فنانة تشكيلية أثبتت تواجدها على الساحة الفنية العربية. لها أسلوبها الخاص و تجربتها الغنية. نتعرف على الفنانة التشكيلية السورية لميس صائب الحموي.


 

أعزاءنا في عالم نوح، يسعدنا اليوم أن نقدم لكم فنانة تشكيلية أثبتت تواجدها على الساحة الفنية العربية. لها أسلوبها الخاص و تجربتها الغنية. نتعرف على الفنانة التشكيلية السورية لميس صائب.

 


لميس صائب الحموي
من مواليد حماه عام 1976
خريجة كلية الفنون الجميلة قسم تصوير زيتي عام 2000

عضو نقابة الفنون الجميلة بدمشق


المعارض الشخصية:
• معرض في المركز الثقافي في مدينة حماه
• معرض في نقابة المعلمين بمدينة حماه
• معرض شخصي في صالة العالمية بمدينة جده عام 2005
• معرض شخصي في صالة العالمية عام 2008
• معرض شخصي في صالة العالمية عام 2010


المعارض الجماعية:
• معارض جامعة دمشق 2000
• معرض ثلاثي في الرياض 2003
• معرض في اتليه الاسكندرية2003
• معرض في صالة العالمية 2004
• معرض في مركز البساتين2006
• معرض ربيعيات بصالة العالمية2006
• معرض بصالة إبداع 2006
• معرض ربيعيات بالعالمية عام2007
• معرض بصالة إبداع عام 2007
• معرض في اتليه جدة 2008
• معرض رؤى في بيوتات الأعمال 2009
• معرض ربيعيات في صالة العالمية 2009
• معرض ربيعيات في صالة العالمية 2010
• معرض في صالة سيزان 2010
• معرض في المنطقة الشرقية 2010
• معرض لوحة في كل بيت 2012
• معرض مختارات عربية 2012
• معرض الفن المعاصر 2012


نشاطات:


مشاركة في معرض خيري في فندق جدة ويستن 2011 لدعم الأطفال الأيتام

المقتنيات: اقتنيت أعمالي في كثير من الدول العربية سوريا .مصر,لبنان. وفي أمريكا وفنلندا ولندن واسبانيا

 

  وفي منتديات ورد للفنون نقرأ:

10-27-2011, 06:12 AM #1
ياسين محمد محي الدين
 

 

 

تقول الفنانة لميس الحموي:
إنها لا ترى نفسها في مدرسة محددة وبرغم دراستها
لجميع المدارس الفنية من الفن البدائي وحتى الحديث
إلا أن توجهها لم يكن لمدرسة محددة. ربما في البداية
تأثرت بالمدرسة النهجيّة إلى أن ارتكزت على
مبدأ التحوير والإنسيابية في الأشكال وإبراز حالة القلق
ودراسة المساحة والشكل معا.
كما ترى أنه ليس بمقدور أي فنان
التحكم بخط سير وحدة أسلوبه حتى لا يقع في عملية التكرار
فالتنوع مفيد والفن يتطور وعلى الفنان دائمًا
أن يطور أدواته وثقافته البصرية والفنية وأن يبحث عن
كل جديد ومبتكر مع الحفاظ على شخصيته
في العمل التي هي بمثابة توقيعه الشخصي ….
…. بالتأكيد كل إنسان إبن بيئته ومهما مرّت السنون وابتعد
تبقى حاضرة في ذاكرته ومخيلته، تصبغ شخصيته وتلونها بألوانها
فرصيد أي فنان منّا يكمن في هذه الذاكرة التي تكون بمثابة أرشيف لعقلنا
يمدنا بالصور ويشحننا بالعواطف والانفعالات فهي الأقوى والأساس
وبالنسبة لموضوعاتي مضيفة أنها لا تختار الفكرة بل هي التي تختارني
ولا تحب أن تحدد سببًا أو وقتًا» كي ترسم
ولا تستحضر فكرتها لأنّها تأتيها فجأة فتبدأ بفكرة وتنتهي بأخرى
وهكذا تأتي النتيجة مرضية أكثر بالنسبة لها
لأنّها تأتي ممزوجة بمشاعر صادقة وعفوية
وتترك أثرًا في نفسي أقوى