الفنان التشكيلي محمود مكي
- ديسمبر 29, 2009
- 0
تستقبلك لوحات الفنان ” محمود مكي ” لتداعب مخيلتك مدغدغةً إياها دغدغة الفرح القديم مواليد سوريا – حلب 1950
= خريج مركز الفنون التشكيلية بحلب 1972
= درس العلوم الفيزيائية والكيميائية بجامعة حلب
محمود عبد القادر مكّي
= مواليد سوريا – حلب 1950
= خريج مركز الفنون التشكيلية بحلب 1972
= درس العلوم الفيزيائية والكيميائية بجامعة حلب
= شارك بمعارض مراكز الفنون التشكيلية السنوية على مستوى القطر
= حائز على جائزة معرض ربيع الجامعة 1974
= عضو نقابة الفنون الجميلة
= عضو اتحاد الفنانين العرب
= معرض شخصي في صالة المتحف الوطني بحلب 1979
= شارك بمعظم معارض نقابة الفنون الجميلة
= شارك بمعظم المعارض السنوية التي تقيمها وزارة الثقافة
= درّس التربية الفنية في مدارس حلب ( 1972 – 1975 )
= شارك بمعرض تحية إلى الفنان لؤي كيالي – حلب – دمشق
= شارك بمعرض تحية إلى الفنان وحيد استانبولي – حلب – الرقة
= شارك بمعرض تحية إلى الشاعر " حامد بدر خان " صالة النادي الفلسطيني
= أ عماله موزعة ( سوريا – لبنان – السعودية – ألمانيا – أمريكا )
= مارس النقد الفني في الصحافة المحلية والعربية
= كتب بعض الدراسات الأدبية والعلمية في الصحافة 0
= له كتاب مطبوع : (سلسلة عالم الفن – دراسات في الفن التشكيلي الجزء الأول ، والجزء الثاني ) 0
= وكتاب مطبوع ( موسوعة الفن التشكيلي في مدينة حلب – الجزء الأول ) .
= كتاب مطبوع ( صناعة المنظفات في المنزل ) .
= كتاب مطبوع ( تقنيات الحاسب الآلي والكشف عن أسراره ) .
= كتاب مطبوع ( صناعة العطور وكشف أسرارها ) .
= كتاب مطبوع ( قصائد بدائية ) .
= كتاب قيد الطبع ( حقائق حول مكاتبات ورسائل الرسول عليه الصلاة والسلام ) .
= له كتاب قيد الطبع : ( تقنيات الفن التشكيلي – المادية – الفنية – النفسية ) .
من أقوال بعض الصحف :
= جريد ة الجماهير 27 / 11 / 1980
(( الخط في لوحتي هو حالة نفسية له علاقة بالذات الإنسانية لأنه يعبر في كل لحظة عن الحزن 000او الفرح 000وعن كل المشاعر المتنا قضة الكامنة فينا 000 )) عمر مهملات
= جريدة " الثورة " 10 / 10 / 1979
((تستقبلك لوحات الفنان " محمود مكي " لتداعب مخيلتك مدغدغةً إياها دغدغة الفرح القديم هذا الفنان الأكثر بحثاً عن الأسلوب الفني يظهر قدرة على اختيار مواضيعه فتراه يحلل الطبيعة لونياً إلى مساحات ضيقة ومحدود ة بخطوط واضحة غير ناس التدرج اللوني الذي يجعل لوحاته عالماً شفافاً منسجماً رقيقاً 000كما يعتمد على الخط في أعماله وانكساره جاعلاً التباين بين الخلفية والأشكال واضحاً والمساعد الأول على إظهار البروز بدلاً من الأساليب التقليد ية 000)) عبد الله خدام
= جريدة الجماهير 20 / 1 / 1983
(( وقد أثبت مقدرته وكفاءته الفنية في اكثر من عمل شاهدناه في المعارض التي شارك فيها 000وكما يكسب لوحته التي تضج بالحياة من أحاسيس وتعبيرات رقيقة تنم عن نفس الفنان في الإبداع والجودة 000
=جريدة الثورة (الملحق الثقافي) العدد /467 / 28/6/2005 / حول تجربته الفنية :
نرى بوضوح الرؤية النقدية بدائع مفرداته وجمالية أشكاله بحيث لا تمثل غاية العمل الفني فحسب … بل يبحث في أهمية مكونات الشكل المتوافقة مع المضمون حتى في أعماله التي تبدو بسيطة في الشكل كما في لوحاته الأزهار أو الطبيعة والمناظر الريفية وبعض الأوابد التاريخية وعمائرها التراثية بأسلوب واقعي تأثيري لا يخلو من أسس القواعد الأكاديمية الصـارمة والتي تعبر عن قدرته في الأداء الفني من حيث الشكل …
ورغم مساحاته اللونية الواسعة التي تدل على تفهمه للحداثة في الفن والتي أثمرت فيما بعد عن وصول أعماله إلى مفاهيم الاتجاهات التجريدية … لكنه لم يركن يوما إلى هذه الأشكال حيث طور لنفسه في النهاية أسلوبا تجريديا خاصا غاب عنه الشكل واختفت فيه الهيئات المرئية لأنه اعتمد على توزيع جمالي متناغم للألوان لها مقوماتها الفنية الخاصة ضمن علاقات لونية متميزة قد تدهش المتلقي جماليا وقد تثير إحساسه وكوامنه الراكدة للشعور المتنامي بالفرح خارج حدود الإملاء المباشر أو الإيحاء المقنع رغم بعض الرموز الموحية لتشكيلات خاصة بالخط العربي متنامية في بعض لوحاته الأحدث نحو تجريد شكلها التقليدي ليظهر إمكانيات الطاقة الكامنة في اللون على حساب الخط .. )) إبراهيم داوود
= جريدة الجماهير العدد /11212/ 7/2/ 2003
(( إن وصف الكتاب لعمله بالمتواضع ليس صحيحا لأنه فعلا يتضمن من المعلومات والمعارف المتعلقة بالرسم والتلوين ما يساعد الفنان في عمله ويرشد الناقد في تقويمه وينمي الحس البديعي عند المتذوقين من خلال الأصول والأسس الصحيحة ويفتح آفاق إدراك ماهية الجوانب الرئيسية في العمل الفني والفنان ويوضح الثمن الباهظ الذي يتكبده الفنان في صياغة إنتاجه الإبداعي … يمكن لنا بعد أن اتيح لنا الإطلاع على محتواه أن نقول انه يتصف بقدر لافت من الشمولية الموسوعية )) صفوان الجندي
= جريدة الجماهير العدد /12031/ 17/ 1/ 2006/
((إن كتاب الناقد محمود مكي يأتي دفقة ماء تروي جفاف ساحة النقد التشكيلي العربي وهي دفقة نلمس رطوبتها بما يقدمه الكتاب (دراسات في الفن التشكيلي ) من جهد بذله الناقد بوعي ومعرفة لتاريخ الفن التشكيلي وما نراه في هذا العرض الموجز الذي تفرضه محدودية النشر الصحفي إلا قد اشرنا إشارة فقط إلى كتاب قيم يرسخ اسم صاحبه بقوة في تربة الفن التشكيلي العربي والتي هي بحاجة فعلا إلى مثل هذا الدارس الناقد والذي نأمل أن نقرأ سلسلة قراءاته القادمة )) عبد الرحمن حمادي
= جريدة الثورة ( الملحق الثقافي ) العدد (494) 24/1/2006
(( عن سلسة عالم الفن صدر كتاب ( دراسات في الفن التشكيلي) للناقد التشكيلي السوري المعروف ( محمود مكي ) تحدث فيه عن حركة النقد الجديدة منذ نهاية القرن التاسع عشر وتوقف عند تأثير الثورة الشاملة التي شهدها العالم على الأنشطة الفنية كالعمارة والنحت والفنون التطبيقية والحرف الأخرى ، ثم تناول المؤلف مفهوم الجمال في التقدير النقدي ، أما في باب النقد وأخلاقية الناقد يتحدث المؤلف عن الأزمة النقدية في الفن التي تعيشها الحركة الفنية وأسباب قصور المفهوم النقدي تجاه الفن والبحث العلمي والتاريخي للفن والفنانين ، وفي الكتاب أبواب أخرى عديدة منها الفن التشكيلي العربي المعاصر بين الإعداد والتوثيق والفن بين الثورة والالتزام عبر مئة واثنين من الصفحات يقدم الناقد التشكيلي ( محمود مكي ) رؤيته التشكيلية المشفوعة ببحث دائب وملاحظة نقدية متعمقة أكدتها سنوات التواصل مع اللوحات والفنانين على اختلاف أساليبهم وتأثيراتهم وتجاربهم … )) حسين عبد الكريم