من هواياتي : مشاهدة الأفلام – تربية القطط – قرائة الشعر – السفر – الدردشات الإلكترونية – وطبعا ممارسة الرياضة بشكل منتظم – بالإضافة لل “تنكيت” – والمسرح – الإذاعة – و الإعلام …

 

 

              معن نشار


مواليد: 3 أكتوبر/تشرين الأول 1989


الدراسة: طلب حقوق – جامعة حلب – سنة ثانة


من هواياتي : مشاهدة الأفلام – تربية القطط – قرائة الشعر – السفر – الدردشات الإلكترونية – وطبعا ممارسة الرياضة بشكل منتظم – بالإضافة لل "تنكيت" – والمسرح – الإذاعة – و الإعلام …


دخولي فرقة برواز : عن طريق "جلال مولوي" –صديقي- مؤسس هذه الفرقة ، و عمليا أنا في هذه الفرقة منذ كنا عبارة عن مجموعة من الشباب الحالم المؤمن برسالة الفن و المسرح ، المحب للشهرة ، و لم يكن لفرقتنا إسم ، و من ثم أطلقنا على أنفسنا لقب "برواز" ، و كانت نشاطاتها محصورة إلى درجة ما بالتمثيل و الغناء ، أما الآن فشملت بالإضافة إلى ما ذكرت : الرقص بأنواعه والأدب بفروعه و الفنون الجميلة بتشعباتها بالإضافة إلى الإعلام المرئي و المسموع و المقروئ …


رأيي بالفرقة : صدقا أتوقع لها نجاحا ملفتا للأنظار ، و خاصة أنها فرقة شاملة إن صح العبير، بالإصافة إلى أنها تحترم المشاهد و مستوى ثقافته، كما إنها تسعى لإشباع أو إمتاع مختلف فئات مجتمعنا ، و تؤمن بمواهب شبابنا ، و قدرتهم على محاكاة التقدم الثقافي- الأدبي و الفني- في الدول الغربية ، ومن ثم جعلنا في مصاف الدول التي تسعى شعوب العالم للإقتداء بها أو تقليدها .


رأيي بأعضاء الفرقة : في الواقع لم تسنح الظروف للتعرف عليهم عن قرب جميعا و ذلك لتعدد فروع الفرقة كما أسلفت ، و لكن يمكنني القول نتيجة معرفتي لبعضهم عن قرب : أجل ، هناك شباب موهوب حقا و يستحق أن نفخر به ، ليس مجاملة بل واقع يرفض النكران ، و بالنسبة للمعاملة فيما بيننا ، متفاهمون إلى درجة كبيرة ، متعاونون ، نستقبل النقد البناء بكل صرد رحب ، و طبعا لايخلى الأمر من بعض الخلافات التي سرعان ما تنتهي بنكتة ، و لا يمكن أن أنسى أجواء المرح و الضحك التي تتخلل إجتماعاتنا .


دوري بالفرقة : ممثل – محب للعمل الإذاعي – رقص – دورة إعداد إعلامي .


الخبرات السابقة: خاضع لدورة إعداد ممثل – تجربة واحدة في مسرح الطفل – و أيضا مثلها في المسرح القومي – تجربة في عمل سينمائي (فيلم قصير) ل"جلال مولوي" ولكن للأسف لم يتم – بالإضافة لعمل مسرحي لصالح جمعية الصم و البكم.


آمالي و طموحاتي للفرقة: أتمنى أن يدوم فيها جو المحبة و التفاهم و أن تذخر بالمواهب الشابة التي نفخر بها ، كما أتمنى أن استفيد منها الكثير ، و أن أتمكن من إفادتها قدر استطاعتي و خاصة في مجال الإذاعة و التمثيل السينمائي ، و أن تفخر بنا سورية الحبية و قائدنا المفدى … و الله موفق الجميع