وأجوبة عن بعض التساؤلات للأستاذ عبد القادر بدور رئيس الجمعة العربية المتحدة و منظمة المهرجان الشعري الشبابي الثالث: هو امتداد للمهرجانين الأول والثاني فهو لا يختلف عنهما إلا بالعناصر المشاركة للبعض والاختلاف بالنصوص المشارك بها من قبل المشاركين ذاتهم والذين نرصد حركة تطورهم أدبي.

بماذا يختلف هذا المهرجان عن الإثنين السابقين؟

 المهرجان الشعري الشبابي الثالث
هو امتداد للمهرجانين الأول والثاني، هو لا يختلف عنهما إلا بالعناصر المشاركة للبعض والاختلاف بالنصوص المشارك بها من قبل المشاركين ذاتهم والذين نرصد حركة تطورهم أدبيا.

 
هذا المهرجان يقام على مدى ثلاث أمسيات كل أمسية في شهر:

وحيث أن آلية اختيار الفائز هي كالتالي:

تقييم الحكام من بعض أعضاء الجمعية بـ30 علامة
تقييم الناقد الأدبي أيضاً بـ 30 علامة
أما تقييم الجمهور فـ 40 علامة

ماذا بالنسبة للحكام؟

الحكم هو نفسه وهو أديب وشاعر وناقد وبما أنه نفسه يستطيع أن يقيم تحسّن أو تراجع المشترك وربما قارن بين أعمال المشارك السابقة والحالية إن وجد
الحكم الثاني أو الإدارة نفسها لأنه يمثل الجمعية واللجنة الثقافي في الجمعية فالقائمين على اللجنة الثقافية في الجمعية قد لا يتغيرون في سنتين وسيكون مهند ميري في ادارة1 (أي في استقبال الأعمال) وسيكون فواز حجو في تحكيم1. ود.حسام في ادارة2 (أي في التحكيم الثاني) وأما عن تحكيم2 فلم يحدد بعد فهذا عمل طوعي وسنحدد من هو غير مشغول 
 
تصويت الجمهور! ألا ترون أن من يأتي بأكثر عدد من المشجعين يحصل على أصوات أكثر…!؟

وبالنسبة للجمهور…
سيضع كل حاضر علامات لكل المشاركين فإنه إن تعاطف مع صديقه فلن يتعاطف مع الآخرين وسيقيّمهم بشكل موضوعي وبالتالي المشارك الذي أتى لأجله جمهور أكبر سيساهم هذا الجمهور في نسبة كبرى في التقييم الأكثر موضوعية.
ومن غير المعقول أن يصوت الحاضر لصديقه بعلامات أكثر بكثير مما يستحق فيما إذا كان هناك منافساً حقيقياً غير صديقه يستحق الدرجة الأكبر , وبالنهاية للحظ قد يكون
دور في التقييم أحيانا ولكم ليس دائما.

 

والشعراء المشاركون:

 ثائر مسلاتي ـ عارف الكريز ـ محمد حاج محمد ـ محمد صوفي ـ محمد نذير عدل ـ أغيد شيخو

إذن موعدنا مساء الثلاثاء 15-3-2011 في تمام الساعة الثامنة والنصف على مسرح دار الكتب والوطنية ـ باب الفرج- حلب