جامع لفنا يستيقظ في مراكش البهجة
- أبريل 21, 2010
- 0
جامع لفنا يستيقظ باكرا، للفطور، لاستقبال وتوديع الزوار، حضنه رحب، غرائبه كثيرة، وتبقى ابتسامة أهله من قلبهم… ويبدأ تحضير صواني الببوش والشوا بعد الساعة الثانية زوالا…
هذه الصفحة الأولى. و رسالة عزاء في التفجير المجرم في مراكش يوم 28 أبريل/ نيسان 2011
جامع لفنا يستيقظ باكرا، للفطور، لاستقبال وتوديع الزوار، حضنه رحب، غرائبه كثيرة، وتبقى ابتسامة أهله من قلبهم… ويبدأ تحضير صواني الببوش والشوا بعد الساعة الثانية زوالا…
ومن موقع مباشر نت ـ محمد الكيحل نقرأ
وما أن يصل الزائر الى ساحة جامع الفنا حتى يذوب وسط حشود من الجماهير من مختلف الجنسيات منهم من التف حول جماعات موسيقية, فرقة تغني التراث الشعبي المغربي وفرق "الحلايقية" منهم الحكواتيين وقارئي الكف ومروضي الثعابين على أنغام المزامير ومنهم من يراقص القردة…, الكل, في جو ممزوج برائحة الأطعمة المغربية كالكسكس والحريرة وشربة الحلزون, والطنجية والكرعين و…, يعطي لهذه الساحة العالمية رونقا وتميزا .
أما في منتدى النخيل ـ ألماسة
ساحة جامع الفنا تشكل ساحة جامع الفنا فضاء شعبيا للفرجة والترفيه، وبناء على ذلك تعتبر القلب النابض لمدينة مراكش حيث كانت وما زالت نقطة التقاء بين المدينة والقصبة المخزنية والملاح، و محجا للزوار من كل أنحاء العالم للاستمتاع بمشاهدة عروض مشوقة لمروضي الأفاعي ورواة الأحاجي والقصص، والموسيقيين الى غير ذلك من مظاهر الفرجة الشعبية التي تختزل تراثا غنيا وفريدا كان من وراء ترتيب هذه الساحة تراثا شفويا إنسانيا من طرف منظمة اليونيسكو سنة 1997.
Mes sincères condoléances pour les familles des victimes du jeudi 28 avril 2011 , Marocains, Francais et de toute nationalités.
أحر التعازي لأسر الضحايا الذين سقطو في التفجير المجرم في مراكش يوم 28 أبريل/ نيسان 2011 من مغاربة وفرنسيين ومن جميع الجنسيات. أحر التعازي