وكان هذا الآن 22-1-2012 الساعة العاشرة، ثم في الواحدة ..

 

 

وكان هذا الآن 22-1-2012 الساعة العاشرة

خالد ريان حمامي ينتظر الاوتوكار الذي لم يأت

 

 

 الساعة الثامنة … هو و أنا…

 

 العاشرة … بطلين من أبطال أحد الرياضات الشعبية التي يتسلقون فيها على المباني (نسيت أسما) و صديقهم في الوسط

 

ثم بدأت تدب الحياة في الحديقة

 

والتقينا بالعزيزين الـ مسلاتي ثائر و وضاح مخملجي وقد تركا أثر الفراشة في انتظارهم

 

و أعتقد أن أرواح هذه التماثيل قد غادرتها لتعود إليها في الربيع

 

حزنت لأجلهما … ولكن سعادتهما أنهما لن يفترقا …

 

ولنبقى مع فرحة الحياة..

 

واليوم الثاني في الساعة الثامنة صباحاً، ما زال البرد على برده