عبد المحسن خانجي
- أكتوبر 18, 2009
- 0
عبد المحسن خانجي، لوحات الفنان خانجي تحلق داخل الجهات … لأنه سكب فيها زهرة الروح.
غموض تشكيلاته القوية كالزمن يكشف لنا أن الحياة مزيج من الموت والجنس والأساطير، مزيج من الحب والذكريات والرموز.
بأصابعنا نكاد نتلمس اللوحة متسائلين: أوشاح أم صخر من حرير
الفنان التشكيلي عبد المحسن خانجي
من مواليد حلب 1950م.
اعتمد في مسيرته الإبداعية على تجربته الشخصية
عضو نقابة الفنون الجميلة
أسس صالة الخانجي للفنون الجميلة عام 1989م
أقيمت لأعماله معارض فردية في
حلب 1979 – 2000 – 2001 – 2002
دمشق 2003
صالة روشان بجدة 1983 – 1985 – 1986 – 1995
المجمع الثقافي في أبو ظبي 1988م
الدوحة (قطر)) 1989
دبي (الإمارات العربية المتحدة) 1989
طرابلس (لبنان) 2003
بعض ما قيل عن الفنان عبد المحسن خانجي
أمام لوحاتك أكتشف في نفسي قدرة على النفاذ إلى أكثر بكثير من ما يمكن قراءته في الشكل المرئي الذي يستوقفني إتقان إخراجه، وأعترف بأنني لا أقف أمام لوحاتك وإنما أغرق فيها.
الناقد التشكيلي م. صفوان الجندي
لوحات الفنان خانجي تحلق داخل الجهات … لأنه سكب فيها زهرة الروح.
غموض تشكيلاته القوية كالزمن يكشف لنا أن الحياة مزيج من الموت والجنس والأساطير، مزيج من الحب والذكريات والرموز.
بأصابعنا نكاد نتلمس اللوحة متسائلين: أوشاح أم صخر من حرير
يطير
شمال الوجوه
جنوب الجسد؟
الأستاذ كمال سلطان
التزام الفنان بالواقع إنساني بالمعنى العميق وليس فقط عبر محاكاة سطحية. فهو بخوضه غمار عالم الفكر ضمن رموز أوجد بها حلولا يربط بها عناصر قضيته بشفافية تتجلى كثيرا بما يسبح من نظرة امرأة تغرق بها سطح اللوحة بشجن معاتب وغلالات شفافة تحجب أكثر مما تُظهر من لون العتمة.
الأستاذة نضال سواس
الفنان عبد المحسن خانجي طاقة فنية متنامية ومتجددة. فهو دائم البحث عن كل شيء جديد في الفن التشكيلي. ولا يكاد يركن إلى تجربة فنية إلا ويأتينا بتجربة جديدة أخرى تثير فينا حالة من حالات الاندهاش الحلوة والمتعة الجمالية الخاصة.
الناقد التشكيلي محمود مكي