وما زال الحر على أشده، ولم ينته الصيف … ولكن لرمضان حكمه..
تدرب الأطفال واجتهدوا وحصلوا على ميدالياتهم، وغادروا، وبقي من لم يؤثر عليه لا الصوم ولا الصهد

وما زال الحر على أشده، ولم ينته الصيف … ولكن لرمضان حكمه..
تدرب الأطفال واجتهدوا وحصلوا على ميدالياتهم، وغادروا، وبقي من لم يؤثر عليه لا الصوم ولا الصهد، وهذه بعض الصور لمتعة رؤية الماء، ولو في المسبح، ورؤية الأطفال، و رؤية تدرب المدربين الذي لا بدّ منه يوميا. الكابتن هشام، وميس لونا، المدرب أيمن ومحمد ومهند … ولكم تحياتنا

وكل عام وأنتم بخير.