كيف تصعد اخراج محمد ملقي

مسرحية كيف تصعد دون أن تقع

مسرحية سياسية رمزية للأديب وليد إخلاصي

ونقوم عالم نوح بمرافقة الممثلين الشباب في بروفاتهم الأولى آملين لهم النجاح والتوفيق.

وقد التقينا الفنان الشاب أيضاً محمد ملقي  والذي كان لنا معه هذا الإضاءات السريعة:

كلمة المخرج :

لكل بداية نهاية …
لكن ألا تكون النهاية …
الصعود إلى الهاوية

تدور أحداث المسرحية حول سلم يتصارع عليه أكثر من شخص للصعود عليه … والسلم هو رمز للمناصب السياسية ….
هناك شخص يدعى منتصر وهو محور العمل الذي يلعب أكثر من شخصية ضمن شخصيته … أما المحور الأخر هو رعد طالب جامعي لايحب الأخطاء ولا الكذب يحاول أن يكشف منتصر ولكنه يفشل

وأنا سعيد جداً أن يكون أول عمل لي هو للكاتب الأديب وليد إخلاصي وبالتعاون مع مسرح الهواة الدئم بحلب …

ولن أنسى فضل الأستاذ حسام حمود الذي كان معي لحظة بلحظة و خطوة بخطوة وشكراً أستاذ غالب برهودي و الأستاذ عمر حجو و أستاذ غسان مكانسي ولن أنسى فضل الأستاذ حسام حمود الذي كان معي لحظة بلحظة و خطوة بخطوة وشكراً أستاذ غالب برهودي و الأستاذ عمر حجو و أستاذ غسان مكانسي

محمود بلال
نور ملا
منال مثبوت
أحمد عزيزة
فاطمة اسماعيل
فادي الشاعر
فواز عمر
هبة اسماعيل
مالفا خليل
حنين حنان
إيهاب طويل
محمد أورهان
محمد ماردلي

هي فعلا مسرحية .. للكبار .. كما جميع أعمال الأستاذ وليد اخلاصي. وكنت قد عملت
في مسرحية الصراط كممثل ثم اخترت هذه المسرحية بالذات لأنني أحببته و لأنها تلائم الوقت الذي نعيشه.

كما إنني أحبب أن أقدم هذا العمل للجمهور بصورة جميلة و بسيطة ..

فأعتمدت في هذا النص على الصورة البصرية إلى جانب جسد الممثل ..

للمعلومة أن معظم الذين يجسدون هذا النص يصعدون أول مرة على خشبة مسرح …حاولنا كمجموعة أن نتعاطى مع هكذا نص ببساطة بعيداً عن التعقيد فوضعنا أرواحنا في الشخصية، وتعلمنا أن باب قاعة البروفا هو أول صفحة بالنص .. أي من دخولنا أصبحنا ننادي كل شخص بإسم شخصيته … وأخيراً نرجو من الحضور و الأساتذة أن تحاكمونا دون أي مجاملة حتى نتعلم من أخطائنا …

إنتظرونا في 1/2/2012