لقاء مع جلال دادا

بدايتي منذ عام 1984. درست الفن التشكيلي ولكن هذه الدراسة لم تقدم لجلال دادا ماينشده وما يطمح إليه, من خلال التجربة الذاتية التي بدأت من هيوايتي للفن التشكيلي ومن خلال القراءة ومن خلال الأدب والإطلاع على تاريخ الفن انطلقت ريشتي للتصوير بلوحات عبرت ما اشدو إليه عبر معرضي السابق وعن معرضي الحالي في صالة الخانجي.
رسمت اللوحة الواقعية التي يتخللها الوقت والتعب ولم أكمل هذه اللوحة ..وانتقلت إلى الرسم التعبيري التجريدي الذي وجدت فيه جلال الذي لم أجده في اللوحة الواقعية..

أنا لا أومن بفلسفة للوحة مهما كانت تحوي زخم لأني أحب البساطة في اللوحة التي هي حيز جمالي تدعو المتلقي لها البحث في تكوين الألوان وليس في سرد فلسفات لاتمت للوحة بصلة.

اعداد تحريرثائر مسلاتي وتصوير نوح حمامي علما انه أثناء نشر المقالة في ُأطر اعلامية أخرى يرجى ذكر اسم المحرروالمصور والمورد