ماذا عن الأساطير التي تحتل جزء كبير من الحكايات الفلكورية و الروايات الشعبية في جميع دول العالم ؟ .. جميعها تكلمت عن كائنات هبطت من السماء !

مخلوقات فضائية قادمة من عوالم أخرى


مخلوقات فضائية قادمة من عوالم أخرى
المخلوقات الفضائية …


واقع جديد مفروض على الإنسانية ..! لماذا نستبعد حقيقة وجود كائنات شبه آدمية في الوقت الذي تعجّ فيه المتاحف الدولية بجماجم آدمية غريبة تشير إلى هذه الحقيقة ؟!..
تم اكتشاف هذا النوع من الجماجم في مناطق مختلفة من الكرة الأرضية !.
ماذا عن الأساطير التي تحتل جزء كبير من الحكايات الفلكورية و الروايات الشعبية في جميع دول العالم ؟ .. جميعها تكلمت عن كائنات هبطت من السماء !


عرق الدروباس

dropas

                     

ماذا عن عرق " الدروباس " .. شعب بكامله يقطن في جبال " بايان كارا أولا " على الحدود الصينية المتاخمة للتبت ؟!. تقول الأسطورة أن هذا الشعب( ذات السمات القبيحة ) جاء أجداده من كوكب آخر !و عندما هبطوا في تلك المنطقة تعرضوا للملاحقة و إبادة تامة من قبل السكان الأرضيين القاطنين في تلك المنطقة ! أما الناجين ، فقد اندمجوا مع السكان الأرضيين ( مما جعل ملامحهم تتغيّر قليلاً خلال التناسل ) ..بقيت هذه الروايات مجرّد أسطورة إلى أن تم الاكتشاف العظيم الذي حولها إلى حقيقة تاريخية ثابتة !.كان ذلك في العام 1938م ، حيث استخرج من كهوف تلك المنطقة الجبلية النائية مقابر جماعية لكائنات شبه آدمية ذات جماجم كبيرة الحجم !. و قد كشف عن أدوات و أجهزة غريبة عجيبة تعود لحضارة مجهولة لا يوجد لها مثيل في تاريخ الأرض ! أهمها كان طبق مصنوع من حجر غير ارضي يصدر ترددات و طنين من نوع خاص !.. فنقل هذا الحجر على الاتحاد السوفيتي حيث أخضع للدراسة !..أما النتيجة المثيرة التي سمحت الحكومة الروسية بنشرها بعد سنين طويلة من التعتيم و الإخفاء ، فقد ظهرت بعنوان كبير يقول :مراكب فضائية هبطت على الأرض قبل 12.000 سنة !..هل وجب علينا إعادة النظر في نظريات كل من الباحثين : " زاكريا سيتشن" و " أريك فون دوناكان " حول تاريخ " الأنوناكي " .. الذين هبطوا من السماء ..؟! لوحـات فنيـة قديمـة لم تكن ظاهرة الأجسام الطائرة أو المخلوقات الفضائية جديدة بل رافقت الإنسان منذ فجر التاريخ.