
الفنانة التشكيلية ريما بتراكي

يسحرني فنّي .. يأخذني
لعواصم عدّة يوضعني..
لا أعرف من أين ولا إلى أين
كل ما أعرفه ألواني
ريما بتراكي
مواليد حلب 1978
أحببت الفن منذ نعومة أظافري، هوايتي تعدتني و.. تملكتني ألواني.
ونتيجة الممارسة والمثابرة على الرسم أقمت عدة معارض في "الكشاف" في حلب وكان عمري 13سنة.
قدمت سلسلة من اللوحات الدينية والأيقونات وهي مقتناة في بعض الكنائس في سورية وايطاليا.
وإضافة إلى أعمالي، أمارس مادة تعليم الرسم تحت إشراف رهبان الفرنسسكان "حراس الأرض المقدسة" في حلب.
أعمالي مقتناة وموزعة في سورية ولبنان وايطاليا واستراليا والسويد وأمريكا وكندا والمكسيك.
إن الفن التشكيلي بالنسبة لي.. حالة إبداعية إنسانية تؤثر في الإنسان ليؤثر بدوره في المجتمع، وهو لغة تواصل تخرج في الباطن لتتجاوز حدود الجسد والوطن... يحمل بين طياته الجمال والفكر والخلاق.
ريما
تم التقاط صور الفنانة ريما بتراكي أمام لوحاتها مع المطران جوزيف نازارو وفي صورة أخرى مع نيافة المطران ومع الأب فراس لطفي أثناء المؤتمر الفرنسيسكاني الذي انعقد في حلب بمناسبة الذكرى المئوية الثامنة لتأسيس الرهبنة الفرنسيسكانية ابتداءاً من 14-4-2010


التعليقات على الفنانة التشكيلية ريما بتراكي
شفافة .. راقية .. كيف استطيع شراء لوحاتها .
أهنيكي على هذا الرسم الجميل و على الفكرة. يوجد عندي أستفسار أنسة ريما... اللوحة التي فيها فتاة تحمل قلادة الى ماذا ترمز؟ وأيضاً اللوحة قبل الأخيرة التي فيها قارب... تبدو منفصلة وتحتاج الى تفسير. أتمنى ان توضحي لي الفكرة. بلتوفيق.
