
الكاتب عبد الرزاق معروف

الكاتب عبد الرزاق معروف
مواليد حلب 1947
مدرس أدب عربي متقاعد
الإجازة: ليسانس في الأدب العربي 1971
عضو البعثة التعليمية إلى الجزائر من 1979 إلى 1987
له 5 مجموعات شعرية مطبوعة تحتوي قصائد عمودية ـ وشعر التفعيلة ـ وديوان "انفجار" قصائد نثرية صادر بالتعاون مع اتحاد الكتاب العرب 1978
له دراسات نقدية وقراءات لدواوين شعرية في الصحف العربية، وحاز على بعض الجوائز في الشعر وكتب عنه أدباء عديدون في مجلة الرافد وجريدة اللواء البيروتية والجماهير السورية وغيرها.
مهنته الحالية: دورات لطلاب الشهادة الثانوية.
الأعمال المطبوعة:
1) مجموعة "انفجار" قصائد نثرية 1978
2) " "حصار المرايا" قصائد عمودية وشعر التفعيلة 1993
3) مجموعة "ربيع آخر للحب" " قصائد عمودية وشعر التفعيلة 1999
4) مجموعة "ابتهال السيف" قصائد عمودية وومضات شعرية 2002
5) مجموعة "مكابدات التوحيدي" قصيدة واحدة 178 بيتاً تتميّز بوحدة البيت بمفهومه الجديد، أي .. البيت القصيدة.
6) مجموعة "شرفات البرق" تحت الطبع.


التعليقات على الكاتب عبد الرزاق معروف
الشاعر عبد الرزاق معروف يجمع مابين الحسّ الشعري والثقافة الشعرية والعامة ,وله تكوينه الخاص يميل إلي المزاوجة بين التراثي الحي والحديث الهادف , لا ينحاز إلا إلى اللغة الصافية والتجربة الفاعلة والمتفاعلة لا أراه يجري وراء الظهور وأخص الملتقيات والأمسيات ,.ويحرص علم تشويش ذائقته فلذلك لا يحضر إلا لمن يحبه ويثق بتجربته . الجميل في الشاعر ثقافته العربية الاسلامية الغنية ولكنه لايعزف عن القراءة والتمعن للآخر الذي يرى في تجاربه الفائدة والجمال .أتمنى له راحة البال , وأتمنى له التوفيق في كل مايسعى إليه .إنّه إنسان وشاعر فحسب محمود أسد
لدى الشاعر المخضرم عبد الرزاق معروف كثير من القطع الشعرية والنثرية التي يجب الوقوف عندها وعلى سبيل المثال لا الحصر نثريته " الإنفجار" وايضا يجب التذكير بأن ل الشاعر تجربتا في التدريس في الجزائر حيث انه قام ب تدريس اللغة العربية ونشرها في ربوع الجزائر
يهوى الشاعر عبد الرزاق معروف الانتماء الى رابطة ينوي إنشاءها تدعى جمعية العفاريت وهي توحي لديه معنىً إيجابيّاً يدل على الفطنة وحسن النكتة .الشاعر عاش واقعاً مريراً ويجسد في قصائد صوفية رقيقة . لاشك أن الدكتور أحمد زياد محبك أصاب في تعقيبه الجميل بما وصف به الشاعر والحركة النقدية معاً.
لدى الشاعر المخضرم عبد الرزاق معروف كثير من القطع الشعرية والنثرية التي يجب الوقوف عندها وعلى سبيل المثال لا الحصر نثريته " الإنفجار" وايضا يجب التذكير بأن ل الشاعر تجربتا في التدريس في الجزائر حيث انه قام ب تدريس اللغة العربية ونشرها في ربوع الجزائر
الشاعر عبد الرزاق معروف شاعر رقيق المشاعر، مرهف الذوق، مترف الحساسية، همه الكلمة الراقية، هنو حريص على العربية الفصيحة، وحريص على اللغة الجميلة الأنيقة، يسعى في شعره إلى الوصول إلى قلب المتلقي من خلال الفكرة الواضحة والإيقاع الناعم واللغة الشفافة، حريص على ترسيخ قيم الحق والعدل، وحريص على تألق النص وتوهجه، وهو في علاقاته مع أصدقائه كما هو في شعره، حريص على الصدق والوضوح وجمال العلاقة النقية الجميلة، ولا بد أن نعترف أننا مقصرون نحوه ونحو أصدقائنا الشعراء والكتاب، فالواحد منا ينشر مجموعة شعرية أو قصصية، ونتلقاها هدية، ونضعها على الرف ولا نقرؤها، ما أحوجنا إلى أن يقرأ بعضنا لبعضنا الآخر، وأن نكتب عن كل ما هو جديد من نتاج الصحب والأصدقاء، تحية إلى كل المبدعين، واعتذاري عن تقصير بعضنا نحو بعضنا الآخر، فما أحوجنا إلى حركة نقدية أدبية نتابع من خلالها كل ما هو جديد. أحمد زياد محبك
