
سعد زغلول الكواكبي

سعد زغلول الكواكبي
• وُلد بحلب عام 1924
• أبوه فاضل بن الشيخ عبد الرحمن الكواكبي توفي عام 1944، وأمه أميّة بنت الشيخ عبد الحميد الجابري توفيت عام 1980.
• نال شهادة الحقوق من جامعة دمشق عام 1950
• الوظائف السابقة: دائرة الأشغال بحلب من 1944 حتى 1946- مدرس في مدارس حلب الثانوية من1974حتى1951- رئيس محكمة الاستئناف من 1952 حتى 1984
• يعمل حاليا ً بالمحاماة
• العمل غير الرسمي: الأمين العام المنتخب لاتحاد الجمعيات الأثرية العربية- عضو الجمعية السورية لتاريخ العلوم عند العرب- عضو الجمعية الجغرافية السورية- عضو جمعية العاديات بحلب و رئيسها من 1973 حتى 1987
• الهوايات الشخصية: أبحاث في الأدب، التراث، القانون، التارخ، الآثار- محاضرات في الأبحاث السابقة- السياحة داخل القطر و خارجه- كتابة الشعر- اقتناء الكتب، التحف، مجموعات الطوابع والنقود السورية والصور التاريخية والمخطوطات الإسلامية.
• المؤلفات: مقامات الكواكبي- جولات أثرية في سورية الشمالية- إحياء العديم من التراث القديم، في جزئين- حجاب النور: قصص وذكريات، في جزئين- رواية،هاني الصغير مع بائع التشيكلس- رواية، تاج الحرة فتاة من بني مرداس- السيرة الذاتية لعبد الرحمن الكواكبي- مدى سلطة القانون على جسم الإنسان- ديوان شعر- سيناريو فيلم تراب الغرباء- ذكريات من ماضي حلب.
ـ وافته المنية يوم الأحد 18-8-2013 ، رحمه الله .
• المؤتمرات و الوفود التي شارك بها: دولية ووطنية، في شؤون الآثار، حماية المدن القديمة: تاريخ العلوم عند العرب-المحامون العرب-رئاسة الوفد الثقافي إلى أرمينية عام1984-وفود جمعية العاديات الأثرية إلى المدن السورية ولبنان، مصر، العرق، تركيا، المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة، المملكة المغربية.
• الدراسات الخاصة: دورة اللغة السامية بكلية الآداب بجامعة حلب
• الوضع الأسري : متزوج من السيدة مليحة غزال ولهُ منها أربع بنات متخرجات من التعليم العالي، هنّ :ليلى،سمر، سُلمى، شهرزاد
• هدفهُ للمستقبل : الحرية و الديموقراطية


التعليقات على سعد زغلول الكواكبي
من خيرة الرجال الذين عرفتهم هذا القاضي الجليل سعد زغلول الكواكبي.. زرته في بيته مرات كثيرة.. وشرّفني بزيارات أيضاً.. ولمدة تزيد على السنوات العشر.. أخلاق نادرة في الطيب والصدق والمودّة.. علم غزير ولا سيما في علوم القانون والتاريخ واللغة العربية والشعر.. كاتب صاحب قلم واضح الهدف وسهل الفهم.. إنّه حفيد المفكّر عبد الرحمن الكواكبي بحقّ.. رحمك الله يا أستاذنا الغالي...
رحمك الله وأكرم مثواك..... لقد سبقك بفترة وجيزة العم سليمان الغالي رحمه الله وأكرم مثواه..ا.. لعلكما ستلتقيان والدي عبد الفتاح زلط -رحمه الله وأكرم مثواه- في السماء فتعاودوا جميعا صداقتكم القديمة لتكون اقوى وامضى من نوائب هذا الزمن الغادر ولعلكم معا وبعد مماتكم ستمكننوننا من استعادة زمنكم الذي ناضلتم به بنزاهة وشرف وتغلبتم على كل من حلم يوما بالعبث بوحدة وقوة بلادنا الحبيبة ابنتكم...مضاء
