
هو في الذاكرة رواية لبيانكا ماضية

هو في الذاكرة،
رواية
بيانكا ماضية
الطبعة الأولى 2010 ـ 1000 نسخة
لوحة الغلاف: الفنان جورج شمعون
تصميم الغلاف: جمانة سلامة
صدرت عن دار عبد المنعم ـ ناشرون
جميع الحقوق محفوظة
(الاثنين، 27-9-2010 والساعة الحادية عشر، نتمم الآن بتحميل صور حفل توقيع كتاب "هو في الذاكرة" للروائية بيانكا ماضية")
وهذا لقاء سريع مع الكاتبة التي أصبحت روائية الآن بيانكا ماضية كنا قد قدمناه منذ فترة
وهذه الصور تحية للكاتبة العزيزة بيانكا
إهداء
إلى المقعد الوثير
الذي غفا على اخضرار حلم في ذاك المساء الأسطوري
ثم صحا يرتل طيف عاشقَين..
إلى تلك العتمة المستحكمة في مسرح المقامات المضاء
وذلك البوح الأثيري الذي بقي هديل حب.
وإلى جنون آخر ليس أقل هذياناً
أهدي الفصول كلها
وهذه أول ثلاثة أسطر من الرواية من الفصل الأول.
أمسكني من ذراعي وترك لقبضته التي سوّرتها أن تلتحم مع خلاياي؛
ليشعر كيف ينبض الدم في عروقي، ليفكر بما يمكن أن تقوله ذراع ليد
أمسكتها بقوة لا فكاك منها؟!
وجاء في الصفحة الأخيرة من الغلاف:
هو فيها الذاكرة، أم هي التي تحيا بذكراه،
أم تريد العبور إلى تاريخ ما..؟
كل الحكايات التي انتفضت بها الذاكرة
والحكيات التي ألفّقها كل يوم
لكي أنسى
هو في الذاكرة..
أي أنا أعيش، وأحب،
ويعني.. أنكم معي..
الروائية بيانكا ماضية ـ الدكتور حسام خلاصي ـ الناقد نذير جعفر
عبد المنعم ـ ناشرون
للثقافة والكتب
سورية ـ حلب ـ ص.ب: 6567
2114512 ـ 21 ـ 00963
جوال: 791835 ـ 956 ـ 00963


التعليقات على هو في الذاكرة رواية لبيانكا ماضية
رحم ربي والدتك التي أحب تلك التي أنجبت فراشة لا مثيل لها وليبارك الرب روحها في السماء فهي ترقبنا
مبارك لك استاذة بيانكا ماضية ..
كل الشكر والتقدير للأديبة والصحفية فراشة حلب " بيانكا ماضية " عل كتابها القيم وعلى تلك الأمسية الجميلة التي جمعت نخبة جميلة من وجوه حلب الشهباء ؟ وشكري إلى عالم نوح أجمل العوالم .
أولاً الشكر لك عزيزي نوح على هذه الصور التي التقطتها عينا فنان، مدرّبتان على الإمساك بالزوايا الجمالية في هذه الحياة، ألا وهي عيناك. لقد كانت صور في غاية الروعة. وأشكرك على إهدائك لي إياها. ثانياً الشكر أيضاً لكل من السادة الدكتور حسام الدين خلاصي، وعبد القادر بدور، وغالب البرهودي، ومحمود عادل بادنجكي، وجوزيف شماس على ماقدموه في هذا الحفل لإنجاحه. والشكر أيضاً لزميلي أحمد مصطو على تهنئته الجميلة، وعلى نشره الخبر في موقع تلسكوب سورية. وفي النهاية الشكر لكل الحضور الذي فاجأني بمحبته من خلال الكلمات النابعة من صميم القلب، ومن خلال وجوده في حفل التوقيع. أما الشكر الأكبر فهو لحلب هذه المدينة البيضاء التي تجمع بين كل الأطياف فتؤالف بينهم حجارتها الناصعة التي علمتهم حب الوطن وحب البشر وحب الله.
أبارك لك جهودك يا بيانكا و إلى المزيد أترقب ديوان من الشعر!!! و شكري الجزيل الى صاحب الموقع السيد نوح حمامي المحترم
وفقك الله اقولها لك من كل قلبي واتمنى لك المزيد من النجاح والتفوق
أحمل شكرين الأول للأديبة فراشة حلب بيانكا ماضية ذات القلم الرفيع وصاحبة المناسبة والتي جمعت حول روايتها كل أطياف المجتمع الحلبي الثقافي فكانت بحق فراشة حلب فراشة الأدب والشكر الثاني للسيد نوح حمامي الجندي المجهول وراء هذه الصورة الإعلامية الراقية دمتما للأدب
